بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
عندما وجدت عدة موضوعات بالمنتدى تدعو الى دعاء الزهرات لعضهم البعض
فكرت ماهو الجزاء الذى يعود على المسلم عندما يدعو لغيره
وتحصلت على المعلومات التالية وقلت فى نفسى والله لأعلم زهرات المنتدى عن هذا الثواب الكبير ليعم الخير والفائدة علينا جميعا
مَن دعا لأخيه في ظهر الغيب ،
نادى ملكٌ من السماء الدنيا : يا عبدالله !.. لك مائة ألف ضعفٍ مما دعوت ، وناداه ملك من السماء الثانية : يا عبد الله !.. ولك مائتا ألف ضعفٍ مما دعوت ، وناداه ملكٌ من السماء الثالثة : يا عبد الله !.. ولك ثلاثمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
وناداه ملك من السماء الرابعة : يا عبد الله !.. ولك أربعمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
وناداه ملكٌ من السماء الخامسة : يا عبد الله !.. ولك خمسمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
وناداه ملكٌ من السماء السادسة : يا عبد الله !.. ولك ستمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
وناداه ملكٌ من السماء السابعة : يا عبد الله !.. ولك سبعمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
ثم يناديه الله تبارك وتعالى :أنا
الغنيّ الذي لا أفتقر يا عبد الله .. لك ألف ألف ضعفٍ مما دعوت ، فأيّ
الخطرين أكبر يا بن أخي ؟.. ما اخترته أنا لنفسي أو ما تأمرني به
قال النبيّ (صلى الله عليه و سلم) : إذا دعا أحدكم فليعمَّ فإنّه أوجب للدعاء ، ومَن قدّم أربعين رجلاً من إخوانه قبل أن يدعو لنفسه ، استُجيب له فيهم وفي نفسه
باب ما أوصى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يا عليّ !..أربعة لا تُردّ لهم دعوة : إمامٌ عادلٌ ، ووالدٌ لولده ، والرّجل يدعو لأخيه بظهر الغيب ، والمظلوم .. يقول الله جلّ جلاله : وعزّتي وجلالي لأنتصرنّ لك ولو بعد حين.
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ". أخرجه مسلم (4/2094 ، رقم 2732). وأخرجه أيضًا : أبو داود (2/89 ، رقم 1534). قال العلامة شمس الحق أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي اود": (إِذَا دَعَا الرَّجُلُ لِأَخِيهِ): أَيْ الْمُؤْمِن (بِظَهْرِ الْغَيْبِ):
أَيْ فِي غَيْبَة الْمَدْعُوّ لَهُ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ حَاضِرًا مَعَهُ
بِأَنْ دَعَا لَهُ بِقَلْبِهِ حِينَئِذٍ أَوْ بِلِسَانِهِ وَلَمْ
يَسْمَعْهُ (قَالَتْ الْمَلَائِكَة آمِينَ): أَيْ اِسْتَجِبْ لَهُ يَا رَبّ دُعَاءَهُ لِأَخِيهِ. فَقَوْلُهُ (وَلَك): اِسْتَجَابَ اللَّه دُعَاءَك فِي حَقّ أَخِيك وَلَك (بِمِثْلٍ):
أَعْطَى اللَّه لَك بِمِثْلِ مَا سَأَلْت لِأَخِيك. قَالَ الطِّيبِيُّ:
وَكَانَ بَعْضُ السَّلَف إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ لِنَفْسِهِ يَدْعُو
لِأَخِيهِ الْمُسْلِم بِتِلْكَ الدَّعْوَة لِيَدْعُوَ لَهُ الْمَلَكُ
بِمِثْلِهَا فَيَكُون أَعْوَن لِلِاسْتِجَابَةِ.
اما جزاء من قال لاخيه جزاك الله خيرا
عَنْ
أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ
فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا فَقَدْ أَبْلَغَ فِي
الثَّنَاءِ".أخرجه الترمذي (4/380 ، رقم 2035) وقال : حسن جيد غريب.
والنسائي فى الكبرى (6/53 ، رقم 10008) ، وابن حبان (8/202 ، رقم 3413) ،
والبيهقي فى شعب الإيمان (6/522 ، رقم 9138) ، والضياء (4/110 ، رقم 1322).
وأخرجه أيضًا: البزار (7/54 ، رقم 2601) وصححه الألباني (المشكاة، 3024).
وعن طلحة بن عبيدالله بن كريز قال: قال عمر: لَوْ يَعْلَم أَحَدُكُمْ مَا
لَهُ فِي قَوْلِهِ لأَخِيهِ: جَزَاكَ الله خَيْرًا، لأَكْثَرَ مِنْهَا
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ. مصنف ابن أبي شيبة (5/322).قال العلامة المباركفوري
في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": (جَزَاك اللَّهُ خَيْرًا) أَيْ
خَيْرَ الْجَزَاءِ أَوْ أَعْطَاك خَيْرًا مِنْ خَيْرَيْ الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ. (فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ) أَيْ بَالَغَ فِي أَدَاءِ
شُكْرِهِ وَذَلِكَ أَنَّهُ اِعْتَرَفَ بِالتَّقْصِيرِ وَأَنَّهُ مِمَّنْ
عَجَزَ عَنْ جَزَائِهِ وَثَنَائِهِ فَفَوَّضَ جَزَاءَهُ إِلَى اللَّهِ
لِيَجْزِيَهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى. قَالَ بَعْضُهُمْ: إِذَا قَصُرَتْ
يَدَاك بِالْمُكَافَأَةِ, فَلْيَطُلْ لِسَانُك بِالشُّكْرِ وَالدُّعَاءِ .
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
عندما وجدت عدة موضوعات بالمنتدى تدعو الى دعاء الزهرات لعضهم البعض
فكرت ماهو الجزاء الذى يعود على المسلم عندما يدعو لغيره
وتحصلت على المعلومات التالية وقلت فى نفسى والله لأعلم زهرات المنتدى عن هذا الثواب الكبير ليعم الخير والفائدة علينا جميعا
مَن دعا لأخيه في ظهر الغيب ،
نادى ملكٌ من السماء الدنيا : يا عبدالله !.. لك مائة ألف ضعفٍ مما دعوت ، وناداه ملك من السماء الثانية : يا عبد الله !.. ولك مائتا ألف ضعفٍ مما دعوت ، وناداه ملكٌ من السماء الثالثة : يا عبد الله !.. ولك ثلاثمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
وناداه ملك من السماء الرابعة : يا عبد الله !.. ولك أربعمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
وناداه ملكٌ من السماء الخامسة : يا عبد الله !.. ولك خمسمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
وناداه ملكٌ من السماء السادسة : يا عبد الله !.. ولك ستمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
وناداه ملكٌ من السماء السابعة : يا عبد الله !.. ولك سبعمائة ألف ضعفٍ مما دعوت ،
ثم يناديه الله تبارك وتعالى :أنا
الغنيّ الذي لا أفتقر يا عبد الله .. لك ألف ألف ضعفٍ مما دعوت ، فأيّ
الخطرين أكبر يا بن أخي ؟.. ما اخترته أنا لنفسي أو ما تأمرني به
قال النبيّ (صلى الله عليه و سلم) : إذا دعا أحدكم فليعمَّ فإنّه أوجب للدعاء ، ومَن قدّم أربعين رجلاً من إخوانه قبل أن يدعو لنفسه ، استُجيب له فيهم وفي نفسه
باب ما أوصى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يا عليّ !..أربعة لا تُردّ لهم دعوة : إمامٌ عادلٌ ، ووالدٌ لولده ، والرّجل يدعو لأخيه بظهر الغيب ، والمظلوم .. يقول الله جلّ جلاله : وعزّتي وجلالي لأنتصرنّ لك ولو بعد حين.
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ". أخرجه مسلم (4/2094 ، رقم 2732). وأخرجه أيضًا : أبو داود (2/89 ، رقم 1534). قال العلامة شمس الحق أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي اود": (إِذَا دَعَا الرَّجُلُ لِأَخِيهِ): أَيْ الْمُؤْمِن (بِظَهْرِ الْغَيْبِ):
أَيْ فِي غَيْبَة الْمَدْعُوّ لَهُ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ حَاضِرًا مَعَهُ
بِأَنْ دَعَا لَهُ بِقَلْبِهِ حِينَئِذٍ أَوْ بِلِسَانِهِ وَلَمْ
يَسْمَعْهُ (قَالَتْ الْمَلَائِكَة آمِينَ): أَيْ اِسْتَجِبْ لَهُ يَا رَبّ دُعَاءَهُ لِأَخِيهِ. فَقَوْلُهُ (وَلَك): اِسْتَجَابَ اللَّه دُعَاءَك فِي حَقّ أَخِيك وَلَك (بِمِثْلٍ):
أَعْطَى اللَّه لَك بِمِثْلِ مَا سَأَلْت لِأَخِيك. قَالَ الطِّيبِيُّ:
وَكَانَ بَعْضُ السَّلَف إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ لِنَفْسِهِ يَدْعُو
لِأَخِيهِ الْمُسْلِم بِتِلْكَ الدَّعْوَة لِيَدْعُوَ لَهُ الْمَلَكُ
بِمِثْلِهَا فَيَكُون أَعْوَن لِلِاسْتِجَابَةِ.
اما جزاء من قال لاخيه جزاك الله خيرا
عَنْ
أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ
فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا فَقَدْ أَبْلَغَ فِي
الثَّنَاءِ".أخرجه الترمذي (4/380 ، رقم 2035) وقال : حسن جيد غريب.
والنسائي فى الكبرى (6/53 ، رقم 10008) ، وابن حبان (8/202 ، رقم 3413) ،
والبيهقي فى شعب الإيمان (6/522 ، رقم 9138) ، والضياء (4/110 ، رقم 1322).
وأخرجه أيضًا: البزار (7/54 ، رقم 2601) وصححه الألباني (المشكاة، 3024).
وعن طلحة بن عبيدالله بن كريز قال: قال عمر: لَوْ يَعْلَم أَحَدُكُمْ مَا
لَهُ فِي قَوْلِهِ لأَخِيهِ: جَزَاكَ الله خَيْرًا، لأَكْثَرَ مِنْهَا
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ. مصنف ابن أبي شيبة (5/322).قال العلامة المباركفوري
في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": (جَزَاك اللَّهُ خَيْرًا) أَيْ
خَيْرَ الْجَزَاءِ أَوْ أَعْطَاك خَيْرًا مِنْ خَيْرَيْ الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ. (فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ) أَيْ بَالَغَ فِي أَدَاءِ
شُكْرِهِ وَذَلِكَ أَنَّهُ اِعْتَرَفَ بِالتَّقْصِيرِ وَأَنَّهُ مِمَّنْ
عَجَزَ عَنْ جَزَائِهِ وَثَنَائِهِ فَفَوَّضَ جَزَاءَهُ إِلَى اللَّهِ
لِيَجْزِيَهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى. قَالَ بَعْضُهُمْ: إِذَا قَصُرَتْ
يَدَاك بِالْمُكَافَأَةِ, فَلْيَطُلْ لِسَانُك بِالشُّكْرِ وَالدُّعَاءِ .
أمس في 20:07 من طرف تسويق الكترونى
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
أمس في 18:12 من طرف تسويق الكترونى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الإثنين 11 نوفمبر - 22:11 من طرف تسويق الكترونى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الإثنين 11 نوفمبر - 21:54 من طرف تسويق الكترونى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الأحد 10 نوفمبر - 21:52 من طرف تسويق الكترونى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الأحد 10 نوفمبر - 20:46 من طرف تسويق الكترونى
» عملية الحقن المجهرى
الثلاثاء 29 أكتوبر - 21:34 من طرف تسويق الكترونى
» عملية الحقن المجهرى
الثلاثاء 29 أكتوبر - 21:32 من طرف تسويق الكترونى
» Real Estate in hurghada
الأربعاء 16 أكتوبر - 21:30 من طرف تسويق الكترونى
» Real Estate in hurghada
الأربعاء 16 أكتوبر - 21:17 من طرف تسويق الكترونى