فيديو لاحتفال المصريون برحيل مبارك
دخول
احصائيات
أعضاؤنا قدموا 14388 مساهمة في هذا المنتدى في 3918 موضوع
هذا المنتدى يتوفر على 1089 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو amr فمرحباً به.
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
الأقسام الرئيسية للمنتدى
القسم الإسلامى
قسم التحاور والمناقشات
أزياء وملابس محجبات
أزياء وملابس منوعة
إكسسوارات وأحذية
العناية والجمال
المنزل العصرى الحديث
خطوات الاشتراك فى المنتدى
مش عارفة تدخلى أوتشاركى معانا
طريقة ارسال واستقبال الرسائل
طريقة كتابة موضوع جديد
طريقة الرد على المواضيع
محتويات صندوق الكتابة
قسم المساعدة والاستفسار
لترك شكوى
قسم التحاور والمناقشات
أزياء وملابس محجبات
أزياء وملابس منوعة
إكسسوارات وأحذية
العناية والجمال
المنزل العصرى الحديث
خطوات الاشتراك فى المنتدى
مش عارفة تدخلى أوتشاركى معانا
طريقة ارسال واستقبال الرسائل
طريقة كتابة موضوع جديد
طريقة الرد على المواضيع
محتويات صندوق الكتابة
قسم المساعدة والاستفسار
لترك شكوى
2 مشترك
احتفالات المصريون برحيل مبارك
دموع صامتة- الرتبة
- تاريخ التسجيل : 03/11/2010
عدد المشاركات بالمنتدى : 209
مجموع التقيمات : 1
الحالة الاجتماعية : أنسة
المهنة : زهرة مصر
الجنسية : مصرية
بلد-مدينة الاقامة : مصر
تعرفت على المنتدى بواسطة : صديقة
أوسمة التميز : 1- :
3- :
4- :
اجمالى عدد الاوسمة :
- مساهمة رقم 1
احتفالات المصريون برحيل مبارك
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء, لانك ستبكي على سذاجتك
دموع صامتة- الرتبة
- تاريخ التسجيل : 03/11/2010
عدد المشاركات بالمنتدى : 209
مجموع التقيمات : 1
الحالة الاجتماعية : أنسة
المهنة : زهرة مصر
الجنسية : مصرية
بلد-مدينة الاقامة : مصر
تعرفت على المنتدى بواسطة : صديقة
أوسمة التميز : 1- :
3- :
4- :
اجمالى عدد الاوسمة :
- مساهمة رقم 2
رد: احتفالات المصريون برحيل مبارك
شمس اليوم تشرق على المصريين بدون "مبارك" بعد حكم دام 30 عاما وتهاوى فى 18 يوما..والمتظاهرون يواصلون الاحتفال وينتظرون البيان رقم "4"
لأول مرة منذ 30 عاماً إلا 7 أشهر تشرق شمس نهار اليوم، السبت، على مصر بدون وجود لحسنى مبارك، الذى حمل أمس الجمعة لقب "رئيس سابق".
وبحلول اليوم السبت يبرز مشهدان، الأول استمرار الأفراح العارمة فى القاهرة
الكبرى وعدد من المحافظات برحيل نظام "مبارك" الذى يحكم قبضته على مصر منذ
1981، فمازال الآلاف من المصريين يفضلون البقاء فى الشوارع للاحتفال
بـ"سقوط النظام" ويهتفون "الشعب خلاص..أسقط النظام" ويترحمون على أرواح
الشهداء الذين قُدِّرت أعدادهم خلال "مظاهرات الغضب" بنحو 308 أغلبهم من
الشباب.
أما المشهد الثانى فيتمثل فى حالةٍ من الترقب تسيطر على المصريين، وبخاصةً
الشباب، فى انتظار البيان رقم "4" من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وهو
البيان الذى من المنتظر أن يحدد الآليات التى ستسير بها شئون البلاد خلال
المرحلة المقبلة وكيفية انتقال السلطة إلى نظام جديد يحدده الشعب.
وبعيداً عن هذين المشهدين، مازالت الأحداث المتلاحقة لثورة الشباب تجول
بأذهان المصريين، ففى يوم الثلاثاء 25 يناير الماضى، الموافق عيد الشرطة،
خرج عشرات الآلاف- بعد دعوة إلكترونية على موقع "الفيس بوك"- إلى ميدان
التحرير بوسط العاصمة بالتزامن مع تحركات احتجاجية بالمحافظات للمطالبة
برحيل النظام، ليدوى هتافٌ بدا غير مألوفٍ على مسامع المصريين "الشعب يريد
إسقاط النظام".
وفى نفس اليوم لجأت قوات الأمن إلى استخدام القنابل المسيلة للدموع والرصاص
المطاطى و"الخراطيش" لتفرقة المتظاهرين، الذين كانوا قد قرروا المبيت فى
ميدان التحرير، وبالفعل تمكن الأمن من تفريقهم بعدما أفرط فى استخدام
الغازات الخانقة، ولم يكتف بذلك بل ألقى القبض على العشرات من النشطاء
والحقوقيين والإعلاميين.
وفى أيام 25 و 26 و 27 يناير تصاعدت الأحداث فى مدينة السويس، واشتبك
المواطنون مع قوات الأمن ليتساقط القتلى والجرحى من المدنيين فى المدينة
الساحلية، كما وقعت أحداث عنف فى الإسكندرية والإسماعيلية.
ثم جاءت "جمعة الغضب" فى 28 يناير لتُسقِط الحكومة والحزب الوطنى وتعلن عن
نجاح المصريين فى إلحاق هزيمة غير مسبوقة بقوات الأمن التى انسحبت فجأة بعد
صدور قرار من "مبارك" بنزول الجيش للشارع وفرض حظر التجول.
فى نفس الليلة نجح ما يزيد عن 100 ألف مصرى فى الوصول إلى ميدان التحرير
وأعلنوا بدء الاعتصام على أرضه حتى يسقط مبارك، هذا التحرك تزامن مع انسحاب
أمنى "غير مفهوم" من جانب وزارة الداخلية بكل تشكيلاتها.
وبوقوع "الفراغ الأمنى" بدأ المصريون فى الدفاع عن منازلهم ومنشآتهم
وسياراتهم ضد "البلطجية" و"العناصر ذات الهوية الأمنية"، وظهرت "اللجان
الشعبية" بكثافة فى الشوارع، تزامن ذلك مع تسمية "مبارك" مدير المخابرات
عمر سليمان نائباً له مع تعيين أحمد شفيق، وزير الطيران السابق، كرئيس
للوزراء بدلاً من د. أحمد نظيف الذى استقال هو وحكومته.
ومع استمرار المظاهرات الغاضبة ضد "مبارك" خرج الأخير مساء الثلاثاء 1
فبراير ليعلن أنه لن يترشح مجدداً لمنصب رئيس الجمهورية وأنه سيبدأ فى
تعديل الدستور والاستجابة لأحكام القضاء فيما يتعلق بمدى صحة عضوية أعضاء
البرلمان الجديد، لكن المتظاهرين فى "التحرير" كان لهم رأى مختلف إذ رفضوا
الخطاب الثانى للرئيس السابق وأعلنوا استمرار اعتصامهم.
وفى اليوم التالى، الموافق 2 فبراير، ظهرت مسيرات محدودة تؤيد "بقاء
مبارك"، وسرعان ما اتجهت إحدى هذه المسيرات إلى ميدان التحرير على وقع
"الخيول والجمال" لتدور معركةٌ بين "بلطجية" يرفعون لافتات "نعم لمبارك"
ومتظاهرين يقولون "لا لمبارك" ويدافعون عن أنفسهم ضد من يعتدون عليهم.
فى هذا اليوم سقط نحو 11 قتيلا وقارب عدد المصابين الـ1000، ورغم ذلك
استمرت اعتداءات "البلطجية" على المتظاهرين طيلة ليل 2 فبراير وخلال ساعات
النهار فى اليوم التالى، ليسقط مزيدٌ من القتلى من جانب شباب 25 يناير.
وفى يوم الجمعة الموافق 4 فبراير خرج ما يزيد عن 2 مليون متظاهر إلى ميدان
التحرير للإصرار على مطالب شباب 25 يناير، ثم استمرت المظاهرات المليونية
فى قلب العاصمة يوم الأحد 6 فبراير والثلاثاء 8 فبراير، وفى اليومين
التاليين انتقل الآلاف من المتظاهرين إلى شارع مجلس الشعب واعتصموا أمام
البرلمان ورئاسة الوزراء، يأتى ذلك فى الوقت الذى اندلعت فيه العشرات من
الاحتجاجات الفئوية بالوزارات وأجهزة الحكومة والمصانع.
وفى مساء الخميس 10 فبراير خرج الرئيس "مبارك" على المصريين "الغاضبين"
ليعلن أنه طلب تعديل 5 مواد فى الدستور وألغى مادة تتيح رفع حالة الطوارئ
كما كشف عن استقراره على نقل صلاحياته لنائبه عمر سليمان.
إلا أن الجمعة 11 فبراير كان بمثابة "يوم الحسم"، فقد خرج ملايين المواطنين
فى القاهرة الكبرى والإسكندرية والصعيد ومحافظات الدلتا والقناة للإعلان
عن رفض الخطاب الثالث لـ"مبارك"، كما تحرك الآلاف من المحتجين إلى "أماكن
حساسة" بالدولة على رأسها قصرى الرئاسة بمصر الجديدة ورأس التين
بالإسكندرية ومبنى الإذاعة والتليفزيون المطل على نهر النيل.
ومع اشتداد "غضب الجماهير" وزيادة أعداد المتظاهرين أمام "ماسبيرو" و"قصر
العروبة" وارتفاع الهتافات المعادية للنظام، خرج عمر سليمان على 85 مليون
مصرى ليعلن أن "مبارك" لم يعد منذ تلك اللحظة رئيساً لمصر إذ قرر التنحى
ونقل سلطة شئون البلاد للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذى خرج ممثل عنه
بعد دقائق ليلقى التحية العسكرية لشهداء "ثورة الشباب" ويعلن أن الجيش لن
يكون بديلاً للشرعية التى يختارها الشعب.
لأول مرة منذ 30 عاماً إلا 7 أشهر تشرق شمس نهار اليوم، السبت، على مصر بدون وجود لحسنى مبارك، الذى حمل أمس الجمعة لقب "رئيس سابق".
وبحلول اليوم السبت يبرز مشهدان، الأول استمرار الأفراح العارمة فى القاهرة
الكبرى وعدد من المحافظات برحيل نظام "مبارك" الذى يحكم قبضته على مصر منذ
1981، فمازال الآلاف من المصريين يفضلون البقاء فى الشوارع للاحتفال
بـ"سقوط النظام" ويهتفون "الشعب خلاص..أسقط النظام" ويترحمون على أرواح
الشهداء الذين قُدِّرت أعدادهم خلال "مظاهرات الغضب" بنحو 308 أغلبهم من
الشباب.
أما المشهد الثانى فيتمثل فى حالةٍ من الترقب تسيطر على المصريين، وبخاصةً
الشباب، فى انتظار البيان رقم "4" من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وهو
البيان الذى من المنتظر أن يحدد الآليات التى ستسير بها شئون البلاد خلال
المرحلة المقبلة وكيفية انتقال السلطة إلى نظام جديد يحدده الشعب.
وبعيداً عن هذين المشهدين، مازالت الأحداث المتلاحقة لثورة الشباب تجول
بأذهان المصريين، ففى يوم الثلاثاء 25 يناير الماضى، الموافق عيد الشرطة،
خرج عشرات الآلاف- بعد دعوة إلكترونية على موقع "الفيس بوك"- إلى ميدان
التحرير بوسط العاصمة بالتزامن مع تحركات احتجاجية بالمحافظات للمطالبة
برحيل النظام، ليدوى هتافٌ بدا غير مألوفٍ على مسامع المصريين "الشعب يريد
إسقاط النظام".
وفى نفس اليوم لجأت قوات الأمن إلى استخدام القنابل المسيلة للدموع والرصاص
المطاطى و"الخراطيش" لتفرقة المتظاهرين، الذين كانوا قد قرروا المبيت فى
ميدان التحرير، وبالفعل تمكن الأمن من تفريقهم بعدما أفرط فى استخدام
الغازات الخانقة، ولم يكتف بذلك بل ألقى القبض على العشرات من النشطاء
والحقوقيين والإعلاميين.
وفى أيام 25 و 26 و 27 يناير تصاعدت الأحداث فى مدينة السويس، واشتبك
المواطنون مع قوات الأمن ليتساقط القتلى والجرحى من المدنيين فى المدينة
الساحلية، كما وقعت أحداث عنف فى الإسكندرية والإسماعيلية.
ثم جاءت "جمعة الغضب" فى 28 يناير لتُسقِط الحكومة والحزب الوطنى وتعلن عن
نجاح المصريين فى إلحاق هزيمة غير مسبوقة بقوات الأمن التى انسحبت فجأة بعد
صدور قرار من "مبارك" بنزول الجيش للشارع وفرض حظر التجول.
فى نفس الليلة نجح ما يزيد عن 100 ألف مصرى فى الوصول إلى ميدان التحرير
وأعلنوا بدء الاعتصام على أرضه حتى يسقط مبارك، هذا التحرك تزامن مع انسحاب
أمنى "غير مفهوم" من جانب وزارة الداخلية بكل تشكيلاتها.
وبوقوع "الفراغ الأمنى" بدأ المصريون فى الدفاع عن منازلهم ومنشآتهم
وسياراتهم ضد "البلطجية" و"العناصر ذات الهوية الأمنية"، وظهرت "اللجان
الشعبية" بكثافة فى الشوارع، تزامن ذلك مع تسمية "مبارك" مدير المخابرات
عمر سليمان نائباً له مع تعيين أحمد شفيق، وزير الطيران السابق، كرئيس
للوزراء بدلاً من د. أحمد نظيف الذى استقال هو وحكومته.
ومع استمرار المظاهرات الغاضبة ضد "مبارك" خرج الأخير مساء الثلاثاء 1
فبراير ليعلن أنه لن يترشح مجدداً لمنصب رئيس الجمهورية وأنه سيبدأ فى
تعديل الدستور والاستجابة لأحكام القضاء فيما يتعلق بمدى صحة عضوية أعضاء
البرلمان الجديد، لكن المتظاهرين فى "التحرير" كان لهم رأى مختلف إذ رفضوا
الخطاب الثانى للرئيس السابق وأعلنوا استمرار اعتصامهم.
وفى اليوم التالى، الموافق 2 فبراير، ظهرت مسيرات محدودة تؤيد "بقاء
مبارك"، وسرعان ما اتجهت إحدى هذه المسيرات إلى ميدان التحرير على وقع
"الخيول والجمال" لتدور معركةٌ بين "بلطجية" يرفعون لافتات "نعم لمبارك"
ومتظاهرين يقولون "لا لمبارك" ويدافعون عن أنفسهم ضد من يعتدون عليهم.
فى هذا اليوم سقط نحو 11 قتيلا وقارب عدد المصابين الـ1000، ورغم ذلك
استمرت اعتداءات "البلطجية" على المتظاهرين طيلة ليل 2 فبراير وخلال ساعات
النهار فى اليوم التالى، ليسقط مزيدٌ من القتلى من جانب شباب 25 يناير.
وفى يوم الجمعة الموافق 4 فبراير خرج ما يزيد عن 2 مليون متظاهر إلى ميدان
التحرير للإصرار على مطالب شباب 25 يناير، ثم استمرت المظاهرات المليونية
فى قلب العاصمة يوم الأحد 6 فبراير والثلاثاء 8 فبراير، وفى اليومين
التاليين انتقل الآلاف من المتظاهرين إلى شارع مجلس الشعب واعتصموا أمام
البرلمان ورئاسة الوزراء، يأتى ذلك فى الوقت الذى اندلعت فيه العشرات من
الاحتجاجات الفئوية بالوزارات وأجهزة الحكومة والمصانع.
وفى مساء الخميس 10 فبراير خرج الرئيس "مبارك" على المصريين "الغاضبين"
ليعلن أنه طلب تعديل 5 مواد فى الدستور وألغى مادة تتيح رفع حالة الطوارئ
كما كشف عن استقراره على نقل صلاحياته لنائبه عمر سليمان.
إلا أن الجمعة 11 فبراير كان بمثابة "يوم الحسم"، فقد خرج ملايين المواطنين
فى القاهرة الكبرى والإسكندرية والصعيد ومحافظات الدلتا والقناة للإعلان
عن رفض الخطاب الثالث لـ"مبارك"، كما تحرك الآلاف من المحتجين إلى "أماكن
حساسة" بالدولة على رأسها قصرى الرئاسة بمصر الجديدة ورأس التين
بالإسكندرية ومبنى الإذاعة والتليفزيون المطل على نهر النيل.
ومع اشتداد "غضب الجماهير" وزيادة أعداد المتظاهرين أمام "ماسبيرو" و"قصر
العروبة" وارتفاع الهتافات المعادية للنظام، خرج عمر سليمان على 85 مليون
مصرى ليعلن أن "مبارك" لم يعد منذ تلك اللحظة رئيساً لمصر إذ قرر التنحى
ونقل سلطة شئون البلاد للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذى خرج ممثل عنه
بعد دقائق ليلقى التحية العسكرية لشهداء "ثورة الشباب" ويعلن أن الجيش لن
يكون بديلاً للشرعية التى يختارها الشعب.
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء, لانك ستبكي على سذاجتك
دموع صامتة- الرتبة
- تاريخ التسجيل : 03/11/2010
عدد المشاركات بالمنتدى : 209
مجموع التقيمات : 1
الحالة الاجتماعية : أنسة
المهنة : زهرة مصر
الجنسية : مصرية
بلد-مدينة الاقامة : مصر
تعرفت على المنتدى بواسطة : صديقة
أوسمة التميز : 1- :
3- :
4- :
اجمالى عدد الاوسمة :
- مساهمة رقم 3
رد: احتفالات المصريون برحيل مبارك
المصريون بالقاهرة الكبرى يطلقون الأعيرة النارية والزغاريد والأعلام فرحا بتنحى الرئيس.. والأحزاب تحتفل بـ"الدى جى" والأغانى الوطنية..وشباب الثورة يستبدلون اسم محطة حسنى مبارك بـ"محطة الشهداء"
فور إعلان اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية، بيان تخلى الرئيس محمد حسنى مبارك عن مهامه كرئيس جمهورية، انطلق كرنفال من الاحتفالات فى شوارع القاهرة الكبرى، حتى وصل الأمر إلى محطات مترو الأنفاق التى قام المتظاهرون باستبدال اللافتات الموضوعة على جدران محطة " محمد حسنى مبارك " بلافتات تحمل اسم" محطة الشهداء".
فى ميدان التحرير امتلأت السماء بكثيف من الألعاب النارية التى أطلقها المتظاهرون تعبيرا عن فرحتهم، وشاركهم فيها آلاف المصريين والعرب بشوارع جامعة الدول العربية بالمهندسين، الذين لجأوا لاستخدام مزامير السيارات والدراجات النارية، فى مشهد يفوق احتفالات المصريين بفوزهم ببطولات كأس الأمم الأفريقية الماضية.
وحرص البعض على إطلاق الألعاب النارية فى سماء العاصمة المصرية القاهرة، حيث خالطت أصوات الصواريخ النارية أصوات زغاريد النساء، وامتلأت الميادين العامة بالقاهرة الكبرى بالمواطنين الذين خرجوا بالأعلام المصرية للتعبير عن فرحهم بتنحى مبارك.
وشهدت بعض مناطق الدقى والعجوزة إطلاقا كثيفا للأعيرة النارية فى السماء، فى الوقت الذى بدأ فيه المواطنون التوجه إلى ميدان التحرير لمشاركة المتظاهرين احتفالاتهم بتنحى الرئيس مبارك.
وانتشر المتظاهرون فى الشوارع المحيطة للميدان وصولا إلى ميدان طلعت حرب وميدان باب اللوق، وجلس المتظاهرون على أرض الميدان مرددين تكبيرات " الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً"، معتبرين هذا اليوم عيدا لكل المصريين، كما قاموا بالصمت لمدة دقيقة حدادا على أرواح الشهداء الذين ضحوا بدمائهم من أجل تحقيق التغيير والإصلاح.
كما قامت أحزاب المعارضة المصرية بتعبيرها عن الفرحة بالتنحى ومنها حزب التجمع، بتشغيل مجموعة من الأغانى عبر "الدى جيهات" ومكبرات صوت وضعوها فى البلكونات المطلة على شارع طلعت حرب بمنطقة وسط البلد، مما دفع المئات من الشباب للتواجد أمام الحزب للاحتفال بتنحى الرئيس، مرددين الشعار الوطنى مع مكبرات الصوت، وقام الملايين من المصريين بسجدة جماعية وسط الشوارع والميادين معبرين عن فرحتهم.
فور إعلان اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية، بيان تخلى الرئيس محمد حسنى مبارك عن مهامه كرئيس جمهورية، انطلق كرنفال من الاحتفالات فى شوارع القاهرة الكبرى، حتى وصل الأمر إلى محطات مترو الأنفاق التى قام المتظاهرون باستبدال اللافتات الموضوعة على جدران محطة " محمد حسنى مبارك " بلافتات تحمل اسم" محطة الشهداء".
فى ميدان التحرير امتلأت السماء بكثيف من الألعاب النارية التى أطلقها المتظاهرون تعبيرا عن فرحتهم، وشاركهم فيها آلاف المصريين والعرب بشوارع جامعة الدول العربية بالمهندسين، الذين لجأوا لاستخدام مزامير السيارات والدراجات النارية، فى مشهد يفوق احتفالات المصريين بفوزهم ببطولات كأس الأمم الأفريقية الماضية.
وحرص البعض على إطلاق الألعاب النارية فى سماء العاصمة المصرية القاهرة، حيث خالطت أصوات الصواريخ النارية أصوات زغاريد النساء، وامتلأت الميادين العامة بالقاهرة الكبرى بالمواطنين الذين خرجوا بالأعلام المصرية للتعبير عن فرحهم بتنحى مبارك.
وشهدت بعض مناطق الدقى والعجوزة إطلاقا كثيفا للأعيرة النارية فى السماء، فى الوقت الذى بدأ فيه المواطنون التوجه إلى ميدان التحرير لمشاركة المتظاهرين احتفالاتهم بتنحى الرئيس مبارك.
وانتشر المتظاهرون فى الشوارع المحيطة للميدان وصولا إلى ميدان طلعت حرب وميدان باب اللوق، وجلس المتظاهرون على أرض الميدان مرددين تكبيرات " الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً"، معتبرين هذا اليوم عيدا لكل المصريين، كما قاموا بالصمت لمدة دقيقة حدادا على أرواح الشهداء الذين ضحوا بدمائهم من أجل تحقيق التغيير والإصلاح.
كما قامت أحزاب المعارضة المصرية بتعبيرها عن الفرحة بالتنحى ومنها حزب التجمع، بتشغيل مجموعة من الأغانى عبر "الدى جيهات" ومكبرات صوت وضعوها فى البلكونات المطلة على شارع طلعت حرب بمنطقة وسط البلد، مما دفع المئات من الشباب للتواجد أمام الحزب للاحتفال بتنحى الرئيس، مرددين الشعار الوطنى مع مكبرات الصوت، وقام الملايين من المصريين بسجدة جماعية وسط الشوارع والميادين معبرين عن فرحتهم.
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء, لانك ستبكي على سذاجتك
دموع صامتة- الرتبة
- تاريخ التسجيل : 03/11/2010
عدد المشاركات بالمنتدى : 209
مجموع التقيمات : 1
الحالة الاجتماعية : أنسة
المهنة : زهرة مصر
الجنسية : مصرية
بلد-مدينة الاقامة : مصر
تعرفت على المنتدى بواسطة : صديقة
أوسمة التميز : 1- :
3- :
4- :
اجمالى عدد الاوسمة :
- مساهمة رقم 4
رد: احتفالات المصريون برحيل مبارك
محافظات مصر تحتفل بيوم الخلاص بعدما أسقط الشعب الرئيس.. والمظاهرات الغاضبة تتحول إلى فرحة تعم الشارع.. وإطلاق النيران فى جميع المدن
المصرية
تحولت المظاهرات الغاضبة بمحافظات مصر، والتى كانت تطالب برحيل الرئيس المصرى على مدار 18 يوماً من التظاهرات، والتى راح ضحيتها العشرات من المواطنين، إلى أفراح وزغاريد ونزول الملايين إلى الشوارع بالأعلام مرددين "الله أكبر الله أكبر تحيا مصر"، حيث شهدت المحافظات خروج الكبار والصغار إلى الشوارع معبرين عن الفرحة العارمة، عقب إعلان نائب الرئيس السابق محمد حسنى مبارك إعلان تنحيه.
ففى الإسكندرية عمت الفرحة العارمة أرجائها عقب إعلان النائب عمر سليمان عن خبر تنحى الرئيس مبارك، معتبرينه نجاحا كبيرا لثورة الشعب فى 25 يناير.
صاحت الجماهير "الله أكبر" وقرروا الخروج اليوم وغداً فى مظاهرات احتفالية بنجاح الثورة وتحقيق إرادة الشعب.
وفى شمال سيناء والعريش احتفل الآلاف من المواطنين بتنحى الرئيس، وقاموا بإطلاق الأعيرة النارية ابتهاجاً، وخرج الآلاف فى مسيرات حاشدة تركزت فى العريش، خاصة شارع 26 يوليو رافعين علم مصر.
وفى الشرقية تحولت المظاهرة المليونية التى كانت قائمة فى ميدان طلعت حرب بالمحافظة إلى احتفال حاشد عند إعلان خبر التنحى مرددين "الله أكبر الشعب انتصر على الفساد"، وتحولت مدينة الزقازيق إلى مهرجان من الأغانى والأناشيد الوطنية التى ردد خلفها المواطنون، والذين وصل عددهم إلى مليون مواطن.
وفى البحر الأحمر احتفلت الجماهير الغفيرة بالمحافظة ابتهاجاً بتنحى الرئيس، مرددين العديد من الهتافات، والذين تفاعل معهم عدد من الأجانب الذين كانوا باقين بالمحافظة.
وفى الغربية تحولت المظاهرات الحاشدة الغاضبة إلى آلاف من المواطنين يجوبون شوارع المدينة، خاصة مدينتى طنطا والمحلة اللتين عانتا كثيرا من الإضرابات.
وفى بورسعيد خرج الآلاف من المواطنين إلى الشوارع محتفلين، خاصة بعد تصاعد أعمال العنف التى شهدتها المحافظة اليوم، ولكن سرعان ما تحولت إلى أفراح.
وفى بنى سويف عبر مئات الآلاف من مواطنى المراكز السبع الإدارية لمحافظة بنى سويف عن سعادتهم الغامرة بإعلان عمر سليمان تنحى الرئيس مبارك عن السلطة، حيث طاف الشباب بسياراتهم شوارع المدن وأطلقت النساء الزغاريد فى المنازل كما سمع صوت إطلاق النار فى كل مكان احتفالاً بتنحى مبارك عن الحكم، كما ردد المتظاهرون الذين احتشدوا بميدان المديرية عبارات الانتصار و"مبروك لمصر" و"الجيش والشعب إيد واحدة" حيث تبادلوا التهانى والأحضان، وانقلب الاعتصام والتظاهر إلى احتفال برحيل مبارك، فضلاً عن قيام أصحاب المحال التجارية بتشغيل الدى جى والتغنى بمجموعة من الأغانى الوطنية، أما أسر شهداء ثورة الشباب المشاركين فى المظاهرات فأعلنوا عن ارتياحهم برحيل مبارك واصفين ذلك "بأنه يشفى غليلهم ويهدئ من النار المشتعلة فى صدورهم"، مرددين شعار "ياشهيد نام وارتاح عصر مبارك ولى وراح"، بينما حرص المواطنون على تبادل المكالمات الهاتفية وإرسال كلمة "مبروك" عبر المحمول معبرين عن فرحتهم ومتبادلين التهانى.
وخرج العديد من الأهالى بمنطقة شبرا الخيمة وقليوب فى الشوارع يهتفون "تحيا مصر" وانطلقت الزغاريد من شرفات المنازل، بينما مضى الشباب والرجال والأطفال فى مسيرات معبرة عن فرحتهم برحيل الرئيس مبارك وتنحيه عن السلطة للقوات المسلحة مرددين هتافات "الجيش والشعب إيد واحدة"
وأكد الأهالى، إننا سنأتى إلى يوم نتعامل فيه مع بعضنا البعض بكرامة وحرية وسنقول كل ما نشعر به بعد ذلك دون خوف من أى بطش سواء من الشرطة أو غيرها، وأن مصر ولدت من جديد وسيحقق الشباب أحلامهم وسيقومون بإعادة الاستقرار وبناء ما تم تدميره خلال الأيام الماضية، وأن ثورة الغضب ستظل عالقة فى تاريخ الأمة.
وفى الإسماعيلية خرجت مسيرات حاشدة أيضا تحتفل بنجاح الثورة وتنحى الرئيس، وشهدت معظم شوارع الإسماعيلية صخباً وهتافاً بتنحى النظام وتحقيق مطالب الثورة ولم ينسوا أن يطالب الجيش بالحفاظ على الثورة وتحقيق مطالب الشعب كما وعد فى بيانه الثانى، هذا هو المشهد الختامى ليوم الجمعة فى مدينة الإسماعيلية، وهى آخر أيام حكم الرئيس مبارك لمصر بعد ثلاثين عاماً، أما الأيام القادمة لا أحد يستطيع أن يتكهن بشكلها، حسب أقوال سياسيين وقوى معارضة بالشارع الإسماعيلى.
المصرية
تحولت المظاهرات الغاضبة بمحافظات مصر، والتى كانت تطالب برحيل الرئيس المصرى على مدار 18 يوماً من التظاهرات، والتى راح ضحيتها العشرات من المواطنين، إلى أفراح وزغاريد ونزول الملايين إلى الشوارع بالأعلام مرددين "الله أكبر الله أكبر تحيا مصر"، حيث شهدت المحافظات خروج الكبار والصغار إلى الشوارع معبرين عن الفرحة العارمة، عقب إعلان نائب الرئيس السابق محمد حسنى مبارك إعلان تنحيه.
ففى الإسكندرية عمت الفرحة العارمة أرجائها عقب إعلان النائب عمر سليمان عن خبر تنحى الرئيس مبارك، معتبرينه نجاحا كبيرا لثورة الشعب فى 25 يناير.
صاحت الجماهير "الله أكبر" وقرروا الخروج اليوم وغداً فى مظاهرات احتفالية بنجاح الثورة وتحقيق إرادة الشعب.
وفى شمال سيناء والعريش احتفل الآلاف من المواطنين بتنحى الرئيس، وقاموا بإطلاق الأعيرة النارية ابتهاجاً، وخرج الآلاف فى مسيرات حاشدة تركزت فى العريش، خاصة شارع 26 يوليو رافعين علم مصر.
وفى الشرقية تحولت المظاهرة المليونية التى كانت قائمة فى ميدان طلعت حرب بالمحافظة إلى احتفال حاشد عند إعلان خبر التنحى مرددين "الله أكبر الشعب انتصر على الفساد"، وتحولت مدينة الزقازيق إلى مهرجان من الأغانى والأناشيد الوطنية التى ردد خلفها المواطنون، والذين وصل عددهم إلى مليون مواطن.
وفى البحر الأحمر احتفلت الجماهير الغفيرة بالمحافظة ابتهاجاً بتنحى الرئيس، مرددين العديد من الهتافات، والذين تفاعل معهم عدد من الأجانب الذين كانوا باقين بالمحافظة.
وفى الغربية تحولت المظاهرات الحاشدة الغاضبة إلى آلاف من المواطنين يجوبون شوارع المدينة، خاصة مدينتى طنطا والمحلة اللتين عانتا كثيرا من الإضرابات.
وفى بورسعيد خرج الآلاف من المواطنين إلى الشوارع محتفلين، خاصة بعد تصاعد أعمال العنف التى شهدتها المحافظة اليوم، ولكن سرعان ما تحولت إلى أفراح.
وفى بنى سويف عبر مئات الآلاف من مواطنى المراكز السبع الإدارية لمحافظة بنى سويف عن سعادتهم الغامرة بإعلان عمر سليمان تنحى الرئيس مبارك عن السلطة، حيث طاف الشباب بسياراتهم شوارع المدن وأطلقت النساء الزغاريد فى المنازل كما سمع صوت إطلاق النار فى كل مكان احتفالاً بتنحى مبارك عن الحكم، كما ردد المتظاهرون الذين احتشدوا بميدان المديرية عبارات الانتصار و"مبروك لمصر" و"الجيش والشعب إيد واحدة" حيث تبادلوا التهانى والأحضان، وانقلب الاعتصام والتظاهر إلى احتفال برحيل مبارك، فضلاً عن قيام أصحاب المحال التجارية بتشغيل الدى جى والتغنى بمجموعة من الأغانى الوطنية، أما أسر شهداء ثورة الشباب المشاركين فى المظاهرات فأعلنوا عن ارتياحهم برحيل مبارك واصفين ذلك "بأنه يشفى غليلهم ويهدئ من النار المشتعلة فى صدورهم"، مرددين شعار "ياشهيد نام وارتاح عصر مبارك ولى وراح"، بينما حرص المواطنون على تبادل المكالمات الهاتفية وإرسال كلمة "مبروك" عبر المحمول معبرين عن فرحتهم ومتبادلين التهانى.
وخرج العديد من الأهالى بمنطقة شبرا الخيمة وقليوب فى الشوارع يهتفون "تحيا مصر" وانطلقت الزغاريد من شرفات المنازل، بينما مضى الشباب والرجال والأطفال فى مسيرات معبرة عن فرحتهم برحيل الرئيس مبارك وتنحيه عن السلطة للقوات المسلحة مرددين هتافات "الجيش والشعب إيد واحدة"
وأكد الأهالى، إننا سنأتى إلى يوم نتعامل فيه مع بعضنا البعض بكرامة وحرية وسنقول كل ما نشعر به بعد ذلك دون خوف من أى بطش سواء من الشرطة أو غيرها، وأن مصر ولدت من جديد وسيحقق الشباب أحلامهم وسيقومون بإعادة الاستقرار وبناء ما تم تدميره خلال الأيام الماضية، وأن ثورة الغضب ستظل عالقة فى تاريخ الأمة.
وفى الإسماعيلية خرجت مسيرات حاشدة أيضا تحتفل بنجاح الثورة وتنحى الرئيس، وشهدت معظم شوارع الإسماعيلية صخباً وهتافاً بتنحى النظام وتحقيق مطالب الثورة ولم ينسوا أن يطالب الجيش بالحفاظ على الثورة وتحقيق مطالب الشعب كما وعد فى بيانه الثانى، هذا هو المشهد الختامى ليوم الجمعة فى مدينة الإسماعيلية، وهى آخر أيام حكم الرئيس مبارك لمصر بعد ثلاثين عاماً، أما الأيام القادمة لا أحد يستطيع أن يتكهن بشكلها، حسب أقوال سياسيين وقوى معارضة بالشارع الإسماعيلى.
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء, لانك ستبكي على سذاجتك
dodo- الرتبة
- رقم العضوية : 162
تاريخ التسجيل : 06/09/2010
عدد المشاركات بالمنتدى : 1779
مجموع التقيمات : 10
الحالة الاجتماعية : متزوجة
الجنسية : مصرية و افتخر
بلد-مدينة الاقامة : القاهرة
تعرفت على المنتدى بواسطة : صديقة
المزاج :
أوسمة التميز : 1- :
2- :
3- :
4- :
اجمالى عدد الاوسمة :
- مساهمة رقم 5
رد: احتفالات المصريون برحيل مبارك
كان نفسى يسيب البلد بطريقة احسن من كدة
اذا ادركت اسرار الحياه فلن تجد جديرا للحب سوى الله
تعالوا نشيل الشعر الزائد بالسوليتب !!!!! اه بالسوليتب وتعالي جددي ثقتك بنفسك بلا الم
تعالو اضحكوا معايا شوية على المسخرة دى
عادات سيئة عند الأطفال وطرق تهذيبها
شي بسيط يخليك روعة
تعالو بسرعة موقع يعرف بتفكر فى مين
السبت 4 مايو - 0:53 من طرف تسويق الكترونى
» دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق
الأربعاء 24 أبريل - 20:29 من طرف تسويق الكترونى
» افضل فنادق مكة والمدينة
الثلاثاء 23 أبريل - 23:21 من طرف تسويق الكترونى
» دليلك لمنتجات العناية بالطفل على ويلنس سوق
الثلاثاء 23 أبريل - 20:56 من طرف تسويق الكترونى
» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
الإثنين 22 أبريل - 22:10 من طرف تسويق الكترونى
» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
الإثنين 22 أبريل - 22:05 من طرف تسويق الكترونى
» حجوزات فنادق مكة والمدينة
الأحد 21 أبريل - 21:18 من طرف تسويق الكترونى
» موسم الحج والعمرة وحجز فنادق
السبت 20 أبريل - 0:36 من طرف تسويق الكترونى
» منتجات كيو في على ويلنس سوق: الحل الكامل لجميع احتياجات العناية بالبشرة
السبت 20 أبريل - 0:17 من طرف تسويق الكترونى
» حجز فنادق مكة والمدينة
الأحد 14 أبريل - 21:56 من طرف تسويق الكترونى